المجلة الثانية - أمير عبدال

من أمير إلى فقير

أمير عبدال كان أمير ثري و جميل، لكن هو كان تعيش جدّاً. كان عنده مال كثير لكن لا أُحب أن شارك و أراد كل مال لِنفسه. الناس في بلده، " سماركة" ليس عندهم مال--هم كانوا فقراء و ما أحبهم أميرهم جميل، لكن ملكهم كنت أفضلهم. هي لا أعرفت لماذا إبنها غير ججيّد. هو ما مثل في طفولته. في طفولته هو لعب كرة القدم و أعزف البيانو و طبخ لالأُسرته. ذهب إلى المدرسة الإبتدائية درس كل يوم و و كل أُستاذ أُحبهه. بعد الصف سعاد أُخته بالواجب. دائما أراد أن أساعد الناس أخرين. لكن بعد التخرّج المدرسة الثانوية هو دخل ال حُكومة سماركيّة و كل شيء تغيرت. هو لا أحب الحكومة عمل كل يوم في غرفته عندما أحب أن شاهد التلفزيون مع أسرته.

ما تكلم مع أمه و أخته. ما لعب كرة القدم أو عزف البيانو. هو ما كان سعيد، و لكن أمه ما عرفتْ لماذا هو حزين جدّاً. أُخته عبدال فعلتْ واجب واحدة، فقط هي بدون أخها. بالوقت هو كان غاضب مع العلم، و لا إستمع إلا إلى الناس. رفص تكلم مع أسرتي. لكن يوم وحد هو تكلم "حلاس" و كان مريض جدّاً. أمه لا عرفت ماذا فعل. عبدال تكلم "لايس عندي هيأت، أنا فقط آمل. لا تذهب إلى المستشفى، احتج للحب و فقت هذا. أنا مريض و تعبن من السياسة و الفساد. أحب أن لا أفكر عن العمل و السياسة. أُريد الجلوس مع أختي و أصدقائي. أُريد أن وقت. احتج مدينة إلى لوس انجليس. أنا و أختي سناذهب بوكرة، لأني أراد أن أذهب أمس." هو و أخته أكلنا خبز محمّس و ذهبنا إلى مطار مع بعض. سافرنا إلى مدينة لوس أنجلوس.

عندما أمهم إستمعتْ عنهم، كانت غاضبة جدّاً. "لماذا هو ذهبهم هنا؟! أنا أفعل كل شيء لابني! هو غير شاكر و أنا سأذهب إلى لوس أنجلوس لكن لا عاد الآن! هو لا يحتاج مال إذا لا يريد أن عمل لبلده." ما أعرفون لماذا عبدال غير سعيد، لأن أمّه كريمة، جيّدة و سعيدة. ما فهمت، إبنته ليس كان عنده طفولة حلاس/يكفي. أغلقت حسابه البنك. يوم المستقبل عبدال و أميرة ليلة ليس عندهم مال. ما أكلتهم فطر الصباح. لكن بعد الصباح أعرفهم ماذا أن فعل. بدون مال و طعم، هم أعمالهم. أمير أعمل مثل كريستيانو رونالدو و لعب كرة القدم. أميرة أملت في مطعم، حيث هي أطبخ. هم ليس عندهم مال كثيرا لكن كنتهم سعيدون ججداً. في كل ليل فعلنا واجبات مع بعض. عندما امهم وجدتهم هي تكلمت معهم في الهاتف. هي إستمعت هم سعيدون ورأت، عبدال لا أمير، هو لاعب كرة قدم، و أميرة هي أحب أن أطبخ. هي أنجبت طفلا أخر و إسمه دونالد. أحب المال و السياسة و الفساد له غير رديء جداً. كل أفرد في الأسرة كان سعيد و الناس في سماركة هم سعيد و ثريين. النهاية.